أعظم اللحظات البرازيلية في كأس العالم

منتخب البرازيل الذي يضم في ارشيفه خمس مرات من التتويج بكأس العالم وهذا رقم قياسي لم يحققه سواه من منتخبات العالم التي شاركت في 21 نسخه من هذا المونديال الثمين، لطالما كانت البرازيل دولة مشهورة بكرة القدم حيث يلعب فتيانها وشبابابها اللعبة بالفطرة ، ومع اقتراب كأس العالم ، سيكون من الحكمة والمتعة  أن ننظر إلى الوراء إلى لنراجع قليلا هذه الباقة الكاملة من  أعظم لحظات كأس العالم التي عاشها المنتخب البرازيلي ةلاعبوه  واستعادة تلك الأوقات الخاصة التي لا تمحى من الذاكرة,

للبرازيل بطلة العالم لخمس مرات ، مكانة خاصة في قلوب مشجعي كرة القدم في كل مكان.

كان 

بلا شك اعلى منافسة كروية لكرة القدم على مستوى العالم وربما تاتي بعدها المنافسة القاري 

. فالحدثان يتمتعان بمتابعة مليونية واسطويرة في كل انحاء العالم .

على مدار أكثر من 50 عامًا ، كان البرازيليون في طليعة صناعة التاريخ في هذا الحدث.

لكن أي من لحظاتهم جعلت البطولة لا تنسى؟ دعونا نلقي نظرة على أعظم لحظات كأس العالم للبرازيل

كل ما تريد أن تعرفه حول  أعظم اللحظات البرازيلية في كأس العالم

يتم ترتيب الترتيب بترتيب تصاعدي ؛ لذلك ، يمثل القسم الأخير في القائمة أفضل لحظة للبرازيل على الإطلاق في المنافسة. لذا ، تابعنا هنا لنراجع أعظم لحظات كأس العالم في البرازيل.

جمعنا لكم باقة كاملة من

أعظم اللحظات البرازيلية في كأس العالم

ابقوا معنا حتى النهاية لمعرفة كل التفاصيل عن روعة هذه اللحظات

هدف جيرزينيو الرائع (1970)

في هذا المونديال فازت البرازيل بكأس العالم حيث واجهت في النهائي منتخب ايطاليا توّجت البرازيل بلقبها الثالث واجهت البرازيل وحاملة اللقب إنجلترا في مباراة كان منتظرة للغاية في نهائيات كأس العالم 1970 في المكسيك.  الا ان المواجهة كانت في دوري المجموعات 

هذا هو بالضبط ما فعله بطل العالم للبرازيل الذي سيصبح قريبًا بالفوز 1-0 في مباراة البرازيل في دور المجموعات مع جميع التهديدات الهجومية الثلاثة الأساسية للفريق - توستاو ، وبيليه ، وجيرزينيو - المنسجمة. الاسطورة جيرزينيو هو من خلق لحظة عدّت واحدة من أعظم لحظات كأس العالم للكرة البرازيلية، حيث سيظل أحد أفضل الأهداف التي سجلها فريق برازيلي رائع.

إصرار توستاو ومراوغته ، ورؤية بيليه ، وإنهاء جيرزينيو القوي ، تضافرت جميعها لخلق واحد من أفضل أهداف كأس العالم البرازيلية التي تستحق الفوز على منتخب انجلترا بطل العالم لقد كان هدفًا مشتركًا سيحسّنه الفريق لاحقًا في المسابقة ، لكنه لا يزال أحد أفضل الأهداف التي سجلها فريق السامبا

أعظم اللحظات البرازيلية في تاريخ منتخب السامبا  في بطولة كرة القدم

 ليونيداس دا سيلفا (1938)

اللاعب البرازيلي ليونيداس دا سيلفا أسطورة من أساطير كرة القدم البرازيلية وواحد من ارشيفا متالقا في تاريخ كرة القدم في البرازيل، البرازيل التي تتصدر دول العالم في انتاج المواهب في عالم الساحرة المُستديرة.

ليونيداس ، الذي كثيرًا ما يُنسب إليه الفضل في اختراع ضربة المقص " دبل كيك"  ، يُعرف بتسجيله في كل مباراة في كأس العالم شارك فيها ، على الرغم من أن بداية الحرب العالمية الثانية لم تسمح له إلا باللعب في مباراتين فقط.

كان "بلاك دايموند" ، الذي سجل سبعة أهداف ليقود البرازيل إلى المركز الثالث في عام 1938 ، أفضل لاعب في البطولة.

لقد غاب في الواقع عن خسارة البرازيل الوحيدة في البطولة ، حيث واجه منتخب السامبا في دور نصف النهائي منتخب ايطاليا وانتهت البماراة بخسارة البرازيل بنتيجة بهدفين مقابل هدف واحد

العديد من أولئك الذين فازوا بالبرازيل بأول بطولة عالمية لها بعد أربعة عشر عامًا  1958 كانوا مستوحين من ليونيداس. لقد كان بالفعل من بين النجوم الأوائل في البلاد.

 أقيمت ثاني نسخة لكأس العالم سنة 1934 بإيطاليا، كان ليونيداس دا سيلفا من أوائل المشاركين مع منتخبه، و هو من ابتكر حركة “دبل كيك” أو ما يُطلق عليها بالعربية ركلة الدراجة أو الضربة العكسية. شارك اللاعب البرازيلي ليونيداس في كأس العالم لعام 1938 أيضا، واحتل لقب الهدَّاف بفضل تسجيله ثمانية أهدافٍ خلال هذه البطولة. ولقب “الجوهرة السوداء” و”الرجل المطاط” نظرا لحركاته السريعة الماهرة يمتلك دا سيلفا سجلاً كرويًا حافلا ً مع الأندية البرازيلية، مثل نادي بوتافوغو ونادي ساو باولو الذي أصبح مديراً له بعد اعتزاله عام 1953.

جارينشا فري كيك (1966)

اللحظة التالية في قائمة أعظم لحظات كأس العالم في البرازيل لديها أسطورة يسجل هدفًا رائعًا من ركلة حرة باقدام اللاعب جارينشا فري كيك.

في مونديال  كأس العالم 1966 في إنجلترا ، كانت موهبة جارينشا غير العادية قوة متضائلة ، لكنه مع ذلك قدم مثالًا آخر للفئة في مباراة البرازيل.

سجل هو وبيليه هدفاً في مرمى بلغاريا في مباراة البرازيل في مباراة المجموعة الافتتاحية. ستكون هذه هي المرة الأخيرة التي يلعبون فيها معًا لصالح السيليكاو ، الذي لم يهزم مع كلاهما في التشكيلة.

في ظهوره الخمسين ، ظهر جارينشا مرة أخرى في الخسارة 3-1 أمام المجر ، والتي ستكون أول هزيمة له على المستوى الدولي.

رونالدو يحطم الأرقام القياسية لكأس العالم (2006)

قدم أداء البرازيل في كأس العالم 2006 بعض اللحظات البارزة ، لكنه أعطى رونالدو الفرصة لتسجيل رقم قياسي في كأس العالم لمعظم الأهداف المسجلة.

عانى رونالدو من لياقته البدنية وخاض مباراتين بدون أهداف  في اول مباريتين من  دور المجموعات. ومع ذلك ، فقد سجل الهدفين اللذين احتاجهما ضد اليابان في مباراة دور المجموعات الأخيرة ليعادل الرقم القياسي غيرد مولر البالغ 14 هدفًا في كأس العالم قبل أن يتفوق عليه في مرمى غانا في دور الـ16.

لقد كان فوزًا مستحقًا لواحد من أعظم لاعبي العصر الحديث حقًا بعد سنوات من الإصابة التي تعطلت بفوزه المذهل بكأس العالم عام 2002.

جمعنا لكم باقة كاملة من

أعظم اللحظات البرازيلية في كأس العالم

ابقوا معنا حتى النهاية لمعرفة كل التفاصيل عن روعة هذه اللحظات

خدعة بيليه (1970)

ما هي أعظم لحظات كأس العالم في البرازيل التي صنعها الشخصية الأسطورية المعروفة باسم ديكو؟ كانت المرة الأولى التي تم فيها استخدام هذه الخطوة في مباراة بثت على التلفزيون عندما تظاهر بيليه بالالتفاف حول حارس مرمى أوروجواي في نصف نهائي كأس العالم 1970، صحيح ان اللحظة لم تتوج بهدف باقدام الساحر بيليه حيث قام بيله بخداع حارس مرمى الأوروغواياني بحركات ماهرة وكاد ان يسجل اجمل اهداف البطولة الا ان لانه لم يستطع.

وابتكر بيليه خدعة ذكية في تلك اللحظة التاريخية، حينما تلقى تمريرة من زميله جيرزينيو فاستغل خروج حارس الأوروغواي لمواجهته، ولكن الجوهرة السمراء بيليه تماوج بجسمه دون أن يلمس الكرة واستقبلها من وراء الحارس، قبل أن يسددها  اعلى العارضة مضيعا فرصة ثمينة  لتجيل اجمل هدف في تاريخ تاريخ الكرة.

أعظم اللحظات الخاصة بفريق السامبا في كأس العالم 

حارس المرمى تافاريل (1994)

كلاوديو تافاريل ، كلاوديو أندريه ميرغين تافاريل  من مواليد 8 مايو 1966 في سانتا روسا في ريو غراندي دو سول من أصول ألمانية إيطالية، لعب في مركز حراسة المرمى، وحقق مع منتخب البرازيل لكرة القدم لقب كأس العالم لكرة القدم 1994. وفي 30 نوفمبر 2021 تعاقد نادي ليفربول الانجليزي مع تافاريل لانضمامه للجهاز الفني للريدز كمدرب لحراس المرمى للفريق الأول بالنادي. كان حارس مرمى أسطوريا لنادي بارما وغلطة سراي اشتهر بمهارته في صدّ  ركلات الترجيح ، خدم كحارس مرمى منتخب البرازيل في معظم التسعينيات.

كانت المحطة التي قطعها من دانييلي ماسارو في ركلات الترجيح الأخيرة عام 1994 بلا شك أهم مساهمة له عندما كان يرتدي قميص البرازيل. قد يكون أفضل أداء له قد جاء  فيالمباريتين التي خاضها فريقه ضد هولندا في فرنسا 98.

ولكن لحسن الحظ ، ساعدت الفرص الضائعة لفرانكو باريزي وروبرتو باجيو البرازيل على الفوز ببطولة العالم الرابعة.

ومع ذلك ، لا يزال كلاوديو تافاريل يحظى بتقدير كبير لمساهماته في النصر.

هدف إيدير (1982)

لعب البرازيليون خارج بلدهم الأصلي ،  في اسلانيا التي استضافت البطولة الا انهم خرجوا مبكرا من المونديال في دور 16 على يد ايطاليا التي توّجت باللقب على حساب المانيا الغربية، كثيرًا ما يتم اعتبار فريق 1982 على قدم المساواة مع أي من الفرق البرازيلية الفائزة بكأس العالم لانه كان من افضل الفرق المشاركة.

 فقد كانوا فريقًا استثنائيًا مع لاعبين مثل زيكو وسقراط وجونيور - بعضهم من أفضل اللاعبين في جيلهم وكلهم جميعهم لعبوا مبارياتهم كنهائي .

قد يكون إيدر ، أحد اللاعبين الأقل شهرة، قد منح الفريق أفضل أداء فردي له في المنافسة من خلال هذه النفضة والكرة الطائرة المذهلة ضد الاتحاد السوفيتي ، مما جعل أحد أفضل أهداف كأس العالم في البرازيل.

يعتمد هذا التصنيف على أداء البرازيل في عام 1982 ككل - وهي لحظة رائعة في تاريخ سيليكاو - بدلاً من الحصول على مرتبة عالية جدًا بالنسبة للهدف وحده.

جمعنا لكم باقة كاملة من

أعظم اللحظات البرازيلية في كأس العالم

ابقوا معنا حتى النهاية لمعرفة كل التفاصيل عن روعة هذه اللحظات

رونالدو يعود (2002)

كان من المفترض أن تكون المباراة النهائية لكأس العالم 1998 هي تتويج رونالدو وفريقه ، أفضل لاعب في العالم ، للحصول على الكأس السادسة

الا ان الكأس ذهب في النهائي الى اللاعب الفرنسي زين الدين زيدان ومنتخبه  بدلاً من ذلك بعد سلسلة مذهلة من الأحداث ، بما في ذلك حقيقة اصابة رونالدو  بنوبة  انهيار نفسي اختلفت الروايات عن اسبايه، فالبعض قال انها نوبة صرع بسبب تناول دواءا وصفه له طبيب الفريق،  والرواية الثانية بسبب انهيار نفسي حدث له قبل المباراة النهاية ب 7 ساعات فقط وسبب الانهيار بسبب خلاف بينه وبين حبيبته سوزانا بل التي رفضت الحديث معه أثناء البطولة مما أزاد من الضغوط على رونالدو  حيث اتهمته بالخيانه فقامت ببعض الافعال لاثارة غيرته مع احد زملائها في القناة،  حتى أن رونالدو قال  لأحد أصدقائه المقربين”إنني أعاني ضغطاً نفسياً هائلاً وأتوقع ألا يشركني المدرب في المباراة مع تشيلي إنني أكره عمل سوزانا في قناة جلوبو”.  قبل ساعات فقط من انطلاق المباراة.

نعود الى الهدف الذي اعتبر من اجمل اللحظات البرازيلية في كأس العالم 2002، مع مشاكل الركبة المستمرة على مدار السنوات الأربع التالية ، كانت مشاركة رونالدو في كأس العالم 2002 موضع تساؤل خطير.

على الرغم من أن الكادر الطبي للمنتخب البرازيلي  تأكد من أنه يتمتع بصحة جيدة للمنافسة ، إلا أن المهاجم الغزير حقق في النهاية لحظته الحاسمة وأحد أعظم لحظات كأس العالم في البرازيل عندما سجل هدفين ضد ألمانيا في نهائي كأس العالم ليضمن الفوز.

هدف بيليه (1958)

الاسطورة

بيليه

هو الجوهرة السوداء إدسون أرانتيس دو ناسيمنتو الذي ولد في 23 أكتوبر 1940  لاعب كرة قدم برازيلي محترف متقاعد لعب كمهاجم كان يعتبر على نطاق واسع على أنه أعظم لاعب على مر التاريخ.

كان بيليه من بين أكثر الشخصيات الرياضية نجاحًا وشعبية في القرن العشرين. كان بيليه هو الرياضي الأعلى أجراً في العالم لفترة طويلة من الزمن.

حقيقة أخرى مثيرة للاهتمام حول بيليه هي أنه سمي على اسم مخترع المصباح، توماس إديسون. من المؤكد أن الشاب إديسون "بيليه" أرانتس دو ناسيمنتو نجح في تقديم العديد الاختراعات في مسيرته وأضاء العديد من ملاعب كرة القدم بمهاراته.

هناك حقيقة معروفة تمامًا عن بيليه وهي أنه سجل ما مجموعه 1283 هدفًا من الدرجة الأولى، بما في ذلك 77 هدفًا للبرازيل. فاز بكأس العالم ثلاث مرات وبطولة العالم للأندية مرتين وتسع بطولات ولاية ساو باولو.

وقع بيليه مع سانتوس عندما كان عمره 15 عامًا، وسجل أربعة أهداف في أول مباراة له في الدوري في مباراة ضد إف سي كورينثيانز في 7 سبتمبر 1956.

أصبح بيليه البالغ من العمر 17 عامًا أصغر لاعب فائز بكأس العالم على الإطلاق، كما سجل هدفين في المباراة النهائية ضد السويد.

تم تعيين بيليه وزيرا للرياضة في البرازيل في عام 1995، وهو منصب شغله حتى عام 1998. اذ تم التصويت عليه من قبل اللجنة الأولمبية الدولية (IOC) في عام 1999.

في عام 1997 مُنح بيليه وسام الفروسية البريطانية الفخري، في 19 نوفمبر 1969 سجل بيليه هدفه رقم 1000 في مسيرته.

تسابق المئات على أرض الملعب لضم النجم البرازيلي بعد ذلك الهدف واستغرق الأمر أكثر من 30 دقيقة لاستئناف المباراة. في سانتوس يُعرف 19 نوفمبر بـ "يوم بيليه" للاحتفال بالذكرى السنوية لهدفه رقم 1000.

يحتل بيليه المركز الخامس في قائمة الهدافين في تاريخ كأس العالم برصيد 12 هدفاً - وثاني هداف برازيلي بعد رونالدو.

اما الهدف الذي في صدد الحديث عنه كاجمل لدة برازيلية في كأس العالم حيث سجل بيليه ، أفضل مهاجم في البرازيل ، أحد أهداف البرازيل في كأس العالم وأروع أهدافه في الفوز 5-2 على السويد في نهائي كأس العالم 1958 عندما كان يبلغ من العمر 17 عامًا فقط. ساعد فريقه على الفوز بكأس العالم لأول مرة.

قام بإيقاف كرة متقاطعة ، أظهر مهاراته الكروية المذهلة من خلال تمرير الكرة فوق المدافع المتقدم وتسديد الكرة أسفل حارس المرمى ، مما خلق واحدة من أعظم لحظات كأس العالم في البرازيل.

بالنظر إلى عمره وإنجازاته ، كانت بطولة عام 1958 هي التي اظهرت بيليه إلى الشهرة العالمية نظرًا لأن البرازيل أصبحت أول دولة تفوز بالبطولة خارج قارتهم ، فقد تم الترحيب به باعتباره نجم كرة القدم اللامع.

على مدار الـ 12 عامًا التالية ، أضاف الكثير إلى أعظم لحظات كأس العالم في البرازيل ، لكن أداء بيليه في عام 1958 عزز مكانته كواحد من أعظم اللاعبين في تاريخ كرة القدم في كأس العالم.

هدف كارلوس ألبرتو (1970)

إن اللحظة الأخيرة والأفضل في أعظم لحظات كأس العالم في البرازيل هي حقًا تلك التي جعلت الكثيرين يفقدون عقولهم ويصابون بالجنون.

يمثل هدف كارلوس ألبرتو في الثواني الأخيرة من نهائي كأس العالم 1970 ذروة فوز البرازيل بكأس العالم للمرة الثالثة. لا يزال يعتبر أحد أفضل الحملات الهجومية في تاريخ كرة القدم.

إنه هدف بأجزاء فردية مذهلة ، بما في ذلك أقدام كلودوالدو الراقصة ، والركض المباشر لجيرزينيو ، وذكاء بيليه ، والقيادة المدوية لكارلوس ألبرتو.

من المفهوم اعتباره أعظم هدف في كأس العالم عندما تفكر في ظروف اللعبة والجودة الاستثنائية لهذا الفريق البرازيلي. يُعرف هذا الهدف عالميًا  الذي سجل امام المنتخب الايطالي بأنه يتصدر قائمة أجمل لحظات كأس العالم للمنتخب البرازيلي حيث جرت المباراة على ملعب ملعب أزتيكا,  في مدينة مكسيكو  وبلغ الحضور: 107,412 انتهت المباراة بتتويج منتخب السامبا باربعة اهداف مقابل هدف اواحد للفريق الازرق سجل اهداف البرازيل كل من بيليه هدف 18'، غيرسون هدف 68'، جارزينيو هدف 71'، كارلوس ألبرتو توريس هدف 86' وكان هدف ايطاليا الوحيد باقدام اللاعب روبيرتو بونينسيغنا هدف في الدقيقة 37'

وبهذا وصلنا الى نهاية هذا المقال الذي سلط الضوء على

أعظم اللحظات البرازيلية في كأس العالم

، شكرا للمتابعة.

مقالات قد تثير إهتمامك:

• أفضل لحظات كأس العالم على الإطلاق
• الفائزون بكأس العالم والدول المضيفة من عام 1930 حتى 2018
• أفضل هدّافي كأس العالم على مدى التأريخ

تابع 

 على